هى من خواطرى وذكرياتى وبعض من محطات حياتى قد تعتبرها خيالا او تعتبرها اشعارا اوقاتى ويحلو لى الخلوة معها عشتها وعايشتها ودائما أتذكرها واتمنى ان تروق لكم
خواطر ومشاعر عاشت فى وعشت بها
تلك خواطرى. عاشت فى وعشت بها . لحظات من عمرى .
تاثرت بها واثرت بى . فما اجدر بى من ان اسجلها .
ارحب بكم على صفحات مدونتى . واتقبل نقدكم وارجو لكم وقتا طيبا
عبد فقير يحبو الى الله ويأمل ان يغفر الله ذنوبه و يتغمده الله برحمته
مســـــ♥عبرالزمن♥ــــــــافر.
السبت، 17 يوليو 2010
سهرة غاليه اشتاق لتكرارها
لحظة تسمرت قدماى... وتسارعت انفاسى
حين بكى كل السهارى والمعذبين .......
الأربعاء، 14 يوليو 2010
من انا......؟
الثلاثاء، 13 يوليو 2010
هاهى حبيبتى ...... راسلتها ولم ارها ....
صورة من الخيال ..... طابقت الواقع
استدعيتك متشحة بالسواد الذى زادك وقارا كعباءة فضفاضه تلف جسد نحيل ليس بالممتلئ
ولكن يغلب عليك طول الجسد لتملاين المكان روعة وبهاء
يغطى مافوق انفك وشاح يظهر عينين متسعتان وهما ملآى بالمشاعر
يغلفهم سكون يفضحم ينطق همسا بما فيهما
لك نظرة متأنيه ولكنها حزينة تنعى بعض همومها وتستدرك مستقبلا لها
اصابع رقيقة يغلف بعضها قطعا من الحلى ربما ليست بجمال تلك الأنامل التى تحتويها
صوت رخيم هادئ متزن
ولكنه قليلا مايتحرك اللسان به وان تحرك تأبى الشفاه به نطقا
يكفى هذا
الحلم يظل حلما مالم ندركه
ابدا لاتخذلنى لأنى استدعيها كلما اردت
اعيش فيها كلما ضاق على واقعى
اجترها كلما شعرت بالحنين اليها
انا لست واهما او اعيش فى غير واقعى ولكنى الوذ لحلمى من رمداء واقعى
يخفف عنى يمنحنى القدرة على المسير
يمدنى بالنشوة والمل وان كان هناك غد فسوف ادركه
ديسمبر 2009
مسافر عبر الزمن
باتت تزمجر وتثرثر وتعاند وتكيد .
اليست تلك قصة حب تحبو نحو منصة النجاح .
تتساءل ..... تتعجب ..... تتوعد ... !!!!
هل ينجو هذا الحب وينجح ....
هل يسمو هذا الحب ويعلو ...
لمَ نتركه الى مصيره يغدو طفلا فشابا ...
لا.... ثم لا.. والف لا لابد وان يقتل
قوموا عليه وانكبوا .....
لابد وان يؤد فى مولده ...
لاكانت الدنيا .... ولا كان حب ينجو...
يعتصر قلبى الم جم ... اه ثم اه ...
تلك هى شياطين الدنيا ...حسد ...
وضغينة ... نكد...
وأهانة .... شجار
وخيانة ...
اجتمعت وتكالبت تقتل الحب فى مهده ..
لا لن اتركه فريسه....
قلبى ينبض ....
مشاعرى تتوهج .. تشتعل ...
ابدا سأعيش حتما منتصرة ...
فأنا الحب دائما احيا ....
الخلد لى وليأكل الحسد نفسه ...
البقاء دوما نصيبى ....
والرماد هو الحسد ...