خواطر ومشاعر عاشت فى وعشت بها

تلك خواطرى. عاشت فى وعشت بها . لحظات من عمرى .

تاثرت بها واثرت بى . فما اجدر بى من ان اسجلها .

ارحب بكم على صفحات مدونتى . واتقبل نقدكم وارجو لكم وقتا طيبا

عبد فقير يحبو الى الله ويأمل ان يغفر الله ذنوبه و يتغمده الله برحمته

مســـــ♥عبرالزمن♥ــــــــافر.















الجمعة، 1 أبريل 2011

دروعنا على كنيستك ماكانتش عشانك



دروعنا على كنيستك ماكانتش علشانك
فى ليلة عيدك كان درع مسلم ده ماكانش علشانك ...
ياريتك بس تفهم انه بيحمي مصر من ايه – من طغيانك......
عشان بمبه ضربها غدار قمت وصحت بجنانك ...
تكسر وتهتف وتضرب وعايز تجرح اخوانك ...
اللى عشانك دايما وقبلك وفى الخطر قدامك .....
واخد بايدك من زمن وانت اخوه وهو عنوانك ....
وبدونه لاكان ليك قيمة ولاعرفت تبنى كيانك ....
ده عمره بيحسن اليك وعلى نوائبك هو من عوانك .....
مش ضعف منه ولا خوف منك ولا من اعوانك ....
لكن وصاية نبيه وتعاليم دينه تجاهك وقبالك ....
ورب العزة وصاه بحمايتك وكمان احسانك ......
افهم ... اوعى ,,, سكوته مش خوف من اعمالك ...
سكوته ده وعى منه بيحافظ على وطنه من امثالك ...
انت اللى ساعدت الغدر يدخل ويغرس نابه فى عظامك ...
لما صرخت مظلوم وعايز مطالب وانت ادرى بحالك ...
لامحكمة تفتيش ولا بتخبى دينك وامن على عيالك ....
شوف اهلك وحربهم على ملل وطوائف اهى قدامك ...
وبيدعوا الحريه وحضارة ياحرام على امثالك ....
وانت لجات ليهم وطلبت منهم وفاكر انهم خدامك ....
حايجى يوم وتفهم ان الوطن ده اغلى من اعوانك ...
لما يدوسوك بالقدم ويسحلوك وترجع تدور على اخوانك ...
اللى بقالهم زمن بيحموك من نفسك ومن حسادك ......
مش النهايه تحرق وتضرب نفسك وتجيبها فى جيرانك .....
مساء ليلة 7 يناير 2011-

هناك تعليق واحد: