لم أتعود غياب شمسك عني.
حينما كنت تودعني.
كنت احتفظ ببعض ضياءك.
يدفء يومي.
أو خيوط من نورك.
تضييء ليلي.
أو همسات من شفتيك.
تؤنس وحدتي.
لكنك فاجاتني تلك المرة.
ونسيت ان آتزود منك.
فهل تضمن ان أحيا حتي نلتقي.
احتضر في بعادك.
ليتك تدرك كيف حالي بدونك.
عذااااااااااب يكفيني العقاب.
مســـــــ عبر الزمن ــــــــافر.
في 19 يونيو 2011. عصرا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق