ينما تغادرين المكان.
يحتلني الصمت الكئيب.
وتحشرج مشاعري داخلي.
تتساءل عنك لها نحيب.
وتسعي إلي الآلام.
بصحبتها إلي نفسي دبيب.
تزورني الجراح.
تقول لست عني يالغريب.
وتدور بي الأفكار.
تقهقه قائلة لاتفكر بالحبيب.
قرونها كالشياطين.
فتذبحني فأصرخ ولا من مجيب.
أتتركني وحيدا هاهنا.
فقد أصبحنا في زمن عجيب.
لا الخل يحفظ خله.
وليس لجرح المحب طبيب.
مســـــــ عبر الزمن ــــــــافر.
في 22 يونيو 2011. مساءا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق